الشيخ الروحاني مصطفى الزيات

الشيخ الروحاني مصطفى الزيات
الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ الروحاني مصطفى الزيات

الخميس، 12 يوليو 2018

تهييج الرعشه ويسمى بذلك عند اهل المغرب مطوع روحانى مضمون 00201124436244


تهييج الرعشه المغربي

مشهور عند اهل المغرب ويسمى الرعشة

تاخد اربع شمعات في الوان مختلفة وتكتب عليهم بحق مماتي في حياتي أرتجي و اقبال سعد بالسرور وتواصلت طقليوش اجب واجلب فلان ابن فلانة الى فلانة بت فلان جلجميش اجب انت و وأعوانك وخدامك وهيجوا فلان بن فلانة الوحا العجل الساعة وتشعل الشموع في مكان طار ولا يدخل المكان احدا مادامو مشتعلين فانها عجيبة فلا تستعملها ياقارئها الا في الخير

للصلح بين الزوجين بإذن الله معالج روحانى 00201124436244


قوله تعالى بعد الاستعانة والبسملة
هو الذي أيدك بنصره وبالمؤمنين وألف بين قلوبهم لو أنفقت ما في الأرض جميعا ماألفت بين قلوبهم ولكن الله ألف بينهم إنه عزيز حكيم(62-63 الأنفال)
من الخواص العجيبة لتلك الآيتين عطف القلوب وزيادة المحبة والألفة بين من عملت لها شريطة أن يكون العمل شرعي زوجين

طرقة العمل بها الطهارة التامة

فاتحة لوجه الله تعالى على هذه النية
فاتحة لرسولنا واله وصحبه على هذه النية

ثم أحضر أي شيئ ماء عصير حلويات

واقرأ الآيات 24مرة

ثم قل:::

اللهم بحقك ولطفك يا حنان يا منان ألقي المحبة والمودة والألفة في قلبي فلان وفلان مع النفث في الماء أو العصير أثناء القرأة والدعاء وقدمه لها يشربانه ستر ى خيرا بعون الله

الاثنين، 2 يوليو 2018

ارسال قوى مطوع الشيخ الروحانى مصطفى الزيات

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
تصلى ركعتين لله تعالى وتصلى على النبى مائة مرة وتحصن تفسك جيدا وتصرف العمار جيدا وتقراء بسم الله الرحمن الرحيم
الم ترى انا ارسلنا الشياطين على الكافرين الى اخر الاية
وتقرائها 4444مرة وعلى راس كل مائة تقراء التوكيل وهو توكلوا
ياخدام هذه الاية الشريفة واذهبوا الى كذا وكذا فى صفة كذا وتحدد الشكل الذى يذهبوا به الى
المطلوب وافعلو به كذا وكذا حتى ياتى الى خاضعا ذليلا مشقوق الثوب
من اعلى الى اسفل بارك الله فيكم وعليكم والبخور كل ذى رائحة طيبة

محبه مجربه وقويه شيخ معتمد 00201124436244

بسم الله الرحمن الرحيم
هذة الطريقة علي شدة بساطتها الا ان لها تاثير واي تاثير فجربوا تجدون العلم
الصحيح .
تجلس بعدالمغرب مباشرة وتولع اي بخور طيب الرائحة وتصرف العمار بالاصرافات
التي كتبتها او اقل شئ بى سوره الزلزله 7 مرات
وبعدها تتلو اسم بدوح عدد400مرة وكل 100مرة تقول خطوف عدد7مرات وتخطف من
الهواء بيدك اليمين وتضع يدك اليمين في اليسار وتقبض علي الهواء بيدك اليسار
كما لو كنت تقبض قلب المحبوب او المحبوبة وتقول خطفت قلبك يا فلانة يا بنت
فلانة او يا فلان يا ابن فلانة بالحب السارق والتهييج الحارق علي محبتي في
الوقت والساعة .
وتكرر العملية مدة من ثالاث الي سبع ايام فانه لا يخيب بعدها البته مجرب صحيح
معمول به.

الحسد وقاء ذاتي وعلاج رباني 00201124436244



بسم الله الرحمن الرحيم
لا يتخلَّلُنا الشكُّ ذرَّةً في أنَّ للحسد أو العين تأثيرًا على الإنسان؛ في ماله، أو نفسه، أو صحته، أو ولده.. إلخ؛ وذلك لأن النبي – صلَّى الله عليه وسلَّم – قال: ((العين حقٌّ)).
وليس مِن السَّفَه أن نصدِّق كلامَ نبيِّنا، كما يدعي البعض بأن ذلك مما خالفه روحُ العلم؛ بل هو العلم ذاته، والفهم ذاته، والإيمانُ كما ينبغي؛ بحسن الاتباع والتصديق.
وقد أوضح نبيُّنا الكريم طرُقَ الوقاية والعلاج معًا مِن هذا الداء الذي ابتُلِي به الكثيرُ مِن الناس، وستكون لنا وقفةٌ لاحقًا مع مَن ابتلاه الله بهذا الداء مِن الحاسدين، نقف فيه على طريقةٍ للتخلص منه، أو توجيهِه وجْهةَ الخير له وللمسلمين ممن حوله.
لكنَّ لقاءَنا اليومَ سينصَبُّ على المحسودِ، وطرُقِ الوقاية والعلاج؛ الدينية، والعِلمية، التي عليه أن يتَّبعها للخلاص من هذا الداء.
اعلم أنَّ الحسد لا يكون كلُّه بغرض الشرِّ؛ فقد يكون الحاسدُ حاقدًا، وقد يكون محبًّا؛ حسَدَ حبيبَه دون أن يشعر، وقد يَحْسُد المرءُ نفسَه.
ولذلك؛ فعلى الإنسان إذا أحسَّ بفرحةٍ وفخْرٍ في نفسه أن يقول: “ما شاء الله، لا قوة إلا بالله”، وأن يقولها كذلك إذا شعر به مِن أحدِ أحبابه، أو أثنى عليه مَن يحب، أو رأى شيئًا أعجبه في أحد، أو عند أحد غيره.
وبعدها يضمُّ كفَّيْه على وجهه، ويقرأ الإخلاصَ والمعوِّذتين، والأدعيةَ المأثورة عن النبي الكريم، ومنها: ((أعوذ بكلمات الله التامة، مِن كل شيطان وهامة، ومن كل عين لامَّة)) وغيرها، وهي أكثر من أن تحصى، وكلها مذكورة في كتب الرقية الشرعية الصحيحة عن علمائنا الأجلاء، أو الواردة في كتاب “الأذكار” للإمام النووي، أو في “حصن المسلم”.
ثم يمسح بهما على وجهه ورأسه، وبعض جسده، وبعد ذلك يترك حفظه على الله تعالى، وحبذا لو فعل ذلك منفردًا؛ حتى لا يجرح مَن يريد له الخير، وحدث حسدُه ذلك عن غير قصد منه.
هذا من جانب العلاج، أما من جانب الوقاية، فنُنبِّه إلى أن المرء المحسود هو مَن يعطِي فرصةً لغيره أن يحسُدَه.
نعم؛ فكما أثبتوا في الدراسات النفسية لأطراف الجريمة: أن نسبةً كبيرةً من الجرائم يكون المتسبِّبُ فيها هو الضحيةَ نفْسَه، فكذلك الحسد كصورة مصغَّرة؛ فالضحية غالبًا تلفت النظر إليها، وتحب الاستعراض دون مبرِّر.
وقد نبّه – صلَّى الله عليه وسلَّم – على ذلك، فقال: ((استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان))، وهذا الحديث يَعني أنه لا مانع من أن تمارِسَ حياتَك الطبيعية؛ من إظهار الخير والنعم التي حَبَاك الله بها، ولا شيء في التحدُّث ببعض هذه النعمة، مع لزوم الحمد والشكر في كل مَقام ومقال.
لكن ليس من الطبيعي أن تستفِزَّ هذه الخصلة مِن حاملها الحاسد، فتذكُر لزملائك مثلاً عددَ الساعات التي قضيتها في المذاكرة، وليس مِن الحكمة أن تذْكُرَ أنك فهمت الدرس الذي لم يفهموه، وأنه سهل جدًّا، وأنهم هم الأغبياء البلداء الذين لا يستطيعون عملَ شيءٍ، وليس مِن العقل أن تَذكر درجاتِكَ التي حصلتَ عليها، ولا عدد الأموال التي جنيتَها من صفقة تجارية، ولا تفصيل السعادة الزوجية التي وهبك الله إياها؛ بزوجة صالحة يطيب معها المعْشَر، وأولاد كرام نبهاء، تَقَرُّ بهم العين، وتسمو بهم النفس، أو أنك تنتظر رزقًا، أو بشرى سارةً تأتيك قريبًا، وطبيعة ما تتوقعه عندما يمنُّ الله عليك بها.
ليس من الحكمة أبدًا أن تذكر كل هذا أو تفصيلاته؛ ناهيك عن أن يكون ذلك لكلِّ مَن هبَّ ودبَّ مِن الجيران والأقارب، البعيد منهم والقريب؛ بل اكتفِ بقول: “الحمد لله على السراء والضراء”، وأنك في نعمة، دون ذكْر تفصيلاتها.
ومن جانب آخر فإن خوف المحسود، ومحاولتَه التشرنُقَ حول نفسه يزيد الرغبة لاشعوريًّا في الحاسد لِتَتبُّع تفصيلاته والنَّيْل منه.
فأنت حين تخاف من الحسد يَلتفت الحاسد لك عن طريق الإشارات التي ترسلها دون أن تشعر أنت أو هو؛ فعليك أن تستعين بالذكر والدعاء والقرآن، كما قدَّمْنا أعلاه، وأن تحْسِن التصرُّف، ثم تكون على يقين وقناعة بأن الله تعالى يَقيك شرَّ كلِّ حاسد؛ باستعانتك به – تعالى – وحسْنِ اعتقادك فيه، وفي قرآنه، وسنة نبيِّه، ثم بحسن تصرُّفك.
وإن شعرت بأنَّ أحدَهم ينظر إليك نظرةً مُرِيبةً؛ فانظر إليه بقوة دون خوف، واستعذ بالله في وجهه مِن كل شرٍّ، دون أن تخجل أو تخاف من إحراجه، وإن قال كلمات شعرت أنها غير مناسبة، أو لم يقل: “ما شاء الله”، فاطلب منه أن يقولها كما علَّمَنا النبيُّ الكريم، ثم لتقرأ الأذكارَ والقرآن كما أوضحنا.
وأكرِّر بأن عليك ألا تخجل مِن ذلك؛ لأن الحاسد الحاقد يُريد إيذاءَك، فهل في المقابل تخاف على شعوره أنت؟! ورُبَّ خلافِ ساعةٍ يزول بعد دقائق، ورُبَّ ضرَرِ عينٍ لا يداويه ألف ساعة.
وقَانا الله وإيَّاكم شرَّ أنفسِنا وشرَّ خلْقِه